عبد الرحمن اليامي
إحصاءات اللاعب في دورية

احصائية الأخبار

السنة 2022 2021 2020 2019
العدد 12 81 124 147
الأجمالي 364

احصائية المقالات

السنة 2021 2020 2019 2017
العدد 1 2 3 1
الأجمالي 7

احصائية تويتر

السنة 2019 2018 2017 2016
العدد 2 1 5 1
الأجمالي 9
عبد الرحمن اليامي
الأخضر الأولمبي يتعادل مع المكسيك ودياً ضمن معسكر ماربيا
صورة الكاتب

تاريخ النشر : 08 الثلاثاء , يونيو, 2021       المصدر : صحيفة الرآية الإلكترونية

تعادل المنتخب السعودي تحت 23 عامًا مع منتخب المكسيك بنتيجة 1-1، في المباراة التي جمعتهما اليوم، ضمن المعسكر الإعدادي المقام بمدينة ماربيا الإسبانية في إطار المرحلة الرابعة من برنامج الإعداد لدورة الألعاب الأولمبية. وافتتح منتخب المكسيك التسجيل في الدقيقة 68، في حين تمكن اللاعب أيمن يحيى من تعديل النتيجة في الوقت الإضافي من الشوط الثاني عبر ركلة جزاء. ودخل المدير الفني سعد الشهري اللقاء بقائمة مكونة من: أمين البخاري في حراسة المرمى، حمد اليامي، خليفة الدوسري، عبدالباسط هندي، متعب الحربي، ناصر العمران، مختار علي، فواز الطريس، سعد السلولي، أيمن الخليف، عبدالرحمن اليامي. الجدير بالذكر أن المنتخب السعودي تحت 23 عامًا يأتي في المجموعة الرابعة ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية (طوكيو 2020)، وإلى جانبه منتخبات البرازيل، ألمانيا، وساحل العاج.

تويتر
تويتر
عبد الرحمن اليامي
رسم بياني
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
احصائية سنة 2016
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
عبد الرحمن اليامي
صورة الكاتب
أبو شرارة.. معوّض الهداف

تاريخ النشر :16 الخميس , يونيو, 2022

المصدر : الرياضية

يحمل مازن أبو شرارة، مهاجم فريق ضمك الأول لكرة القدم، على عاتقه مهمة تعويض الأرجنتيني إيميليو زيلايا، هداف الفريق، الذي رحل قبل نهاية الموسم. واكتفى أبو شرارة بدور البديل في ظل مواصلة زيلايا قيادة هجوم الفريق للموسم الثالث على التوالي. ومع رحيل الأخير، عاد المهاجم السعودي إلى حسابات التشكيل الأساسي. وتضم قائمة ضمك مهاجمَين آخرين، هما عبد الرحمن اليامي وريان القحطاني. ويشترك الثلاثة في الصيام عن التهديف خلال الموسم الجاري.
صورة الكاتب
دور الـ 4.. محطة عبور الشهري

تاريخ النشر :14 الثلاثاء , يونيو, 2022

المصدر : الرياضية

يشكِّل الدور نصف النهائي محطة عبور دائمة لسعد الشهري، مدرب المنتخب السعودي الأولمبي لكرة القدم، في مختلف تجاربه التدريبية. ويخوض الشهري، غدًا، منافسات هذا الدور، للمرة الرابعة في مشواره، والثانية تحديدًا في كأس آسيا تحت 23 عامًا. ويعود ظهوره الأول في نصف النهائي، إلى كأس آسيا تحت 19 عامًا، التي استضافتها البحرين في 2016. وحينذاك، قاد المنتخب السعودي الشاب للفوز 6ـ5 على نظيره الإيراني، والتأهل إلى المباراة النهائية. وأحرز سداسية الصقور عبد الرحمن اليامي “هاتريك”، وسامي النجعي “هدفين”، وأيمن الخليف. وبعد 4 أعوام، عَبَرَ بالمنتخب الأولمبي إلى نصف نهائي كأس آسيا تحت 23 عامًا، على الأراضي التايلاندية. واصطدم الأخضر آنذاك بأوزبكستان، ونجح في التغلب عليها بهدف متأخر أحرزه ناصر العمران. وفي 2021، فاز المنتخب ذاته تحت قيادته، بهدف دون رد أيضًا، على العراق في نصف نهائي بطولة غرب آسيا تحت 23 عامًا، التي احتضنتها الدمام. وسجّل خالد الغنام هدف المباراة الوحيد في بداية الشوط الثاني. التكتيك يستثني الأساسيين فرض سعد الشهري، مدرب المنتخب السعودي الأولمبي لكرة القدم، أمس، مرانًا استرجاعيًا على اللاعبين الذي شاركوا بصفة أساسية أمام فيتنام، في ربع نهائي كأس آسيا تحت 23 عامًا. في المقابل، أدى بقية زملائهم مرانًا تكتيكيًا استهل تحضيرات المدرب لمواجهة أستراليا، المقررة غدًا، في دور الـ 4. ويخوض اللاعبون عند السادسة مساء اليوم، على ملعب كيباري في طشقند، العاصمة الأوزبكية، مرانهم الأخير استعدادًا لموقعة الدور نصف النهائي. وتأهل الأخضر إلى هذا الدور بعد الفوز 2ـ0 على فيتنام، أمس الأول، في دور الـ 8. المرة الثانية.. باختاكور يستضيف الصقور يخوض المنتخب السعودي الأولمبي لكرة القدم، غدًا، مباراته الثانية في كأس آسيا تحت 23 عامًا، على ملعب باختاكور، فيما تختبر أستراليا أرضيته للمرة الأولى. وسبق للأخضر التعادل 0ـ0 مع اليابان على هذا الملعب في الجولة الثانية من مرحلة المجموعات. واستضاف الملعب، الواقع في طشقند، العاصمة الأوزبكية، 5 مباريات في دور المجموعات، واثنتين في ربع النهائي، وتتبقى له مواجهة السعودية وأستراليا، وأخيرًا لقاء تحديد صاحب المركز الثالث. وجرى بناء الملعب بين عامي 1954 و1956، بسعة 60 ألف متفرج، قبل تقلصها لاحقًا إلى 35 ألفًا نتيجة سلسلة من عمليات التطوير. واتخذه المنتخب الأوزبكي الأول لكرة القدم معقلًا له بدءًا من عام 1992 وحتى 2012، قبل انتقاله إلى ملعب ميلي، الذي سيستضيف نهائي الكأس القارية الأولمبية.
عبد الرحمن اليامي
مع (جرس الإغلاق).. فخامة في الأسماء!
صورة الكاتب

تاريخ النشر :28 الأربعاء , أكتوبر, 2020       المصدر :الجزيرة

كالعادة حفلت الساعة الأخيرة من فترة تسجيل اللاعبين المحترفين الصيفية في دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين (الميركاتو الصيفي) بحالة استنفار كبيرة وتحولات مفاجئة واستقطابات متعدِّدة؛ هذه عادة أنديتنا في كل عام، بل في كل فترة تسجيل، إذ تشمر عن سواعدها في اللحظات الأخيرة وتنهي تحركاتها ونصابها من اللاعبين المحترفين وبخاصة الأجانب ومع (جرس الإغلاق)! هذه العادة وإن كانت (سيئة) تكون مقبولة إذا جاءت الصفقات ناجحة ومفيدة وملامسة لتطلعات جماهير كل ناد ومفيدة للفريق ورغباته، وإن كان غالباً لا تخلو صفقات الساعات الأخيرة من إخفاقات متكرِّرة، تتحوّل فيها بعضها إلى (صفعات) وخيبة على الفريق بدلاً من أن تكون مفيدة، والسبب هو أن الاختيار يتم (على عجل) رغبة في إدراك الوقت وإكمال النصاب، وهو أمر شاهدناه في هذا الميركاتو نفسه من خلال أسماء كانت موجودة (سابقاً) ولأكثر من موسم وتم تسريحها رغم أنه عند حضورها كانت فاتورتها ضخمة جدًا وجاءت تسبقها (شنة ورنة) ولا أحتاج لذكر الأسماء. ميركاتو الصيف هذا الموسم جاءنا بصفقات قوية في أغلب الأندية خاصة الكبيرة منها (الجماهيرية) وتسلّطت الأضواء على أكثر من ناد، هناك أندية خطفت الأضواء بالكم بالنظر إلى عدد اللاعبين الذين تم استقطابهم، وهناك أندية خطفت الأضواء بالكيف وأخرى بالنوعية وأندية انفردت بالاثنين معاً (الكم والنوعية) وتظهر هذه الخاصية في النصر، في حين تميز الشباب - من وجهة نظري - باستقطاباته النوعية، فالأسماء التي أحضرها صفقات مفيدة ومنتظرة، وينافسه في هذا نادي الاتحاد الذي استقدم هو الآخر اسمين فاخرين، وانفرد أيضاً بالتصحيح من خلال الأسماء التي أعادها وكانت في قائمته سابقًا وتحديدًا الثنائي (بريجوفيتش وردوريغز). وأستطيع القول إن ميركاتو الصيف هذا العام امتاز بأمر ظاهر بشكل أكبر وهو (فخامة الأسماء) المتعدِّدة والقادمة من دوريات كبيرة وعالمية، مثل الدوري الإسباني والإنجليزي والبرازيلي والروماني والهولندي والبرتغالي والأسترالي، وللاعبين نجوم ومن الصف الأول ويشاركون في البطولات القارية المشهورة. كلام مشفر * إحدى نتائج الاستقرار الذي ناديت به كثيرًا في نادي الاتحاد ظهرت واضحة في استقطابات (الميركاتو الصيفي)؛ فلأول مرة منذ رفع عدد المحترفين غير السعوديين في الدوري السعودي إلى ثمانية ومن ثم قلّّصت إلى سبعة لاعبين تكون الاختيارات نوعية وعملية وتدعم خطوط الفريق. * خطوة المشرف على فريق الاتحاد (نائب الرئيس) في أخذ قرار التعاقد مع المدافع المصري أحمد حجازي بكل جرأة ومن غير موافقة المدرب تحسب له وفيها تأكيد على الاستفادة من درس الموسم الماضي مع سييرا، فجاء اختيار لاعب حسب الاحتياج ليملأ مركزاً يعاني منه الفريق من سنوات. * الاختيار سيقدّم دعماً فنياً عبر (العمود الفقري) للفريق، بعد أن أصبحت الأسماء الأجنبية موزعة بين حارس مرمى (جروهي) وقلب دفاع (أحمد حجازي) ومحور دفاعي (كريم الأحمدي) ومحور هجومي (برونو هنريكي) ولاعب مركز (تسعة ونصف) رومارينهو وراس الحربة التقليدي (بريجوفيتش) ولاعب الطرف العائد رودريغز. * بالإضافة إلى وجود أسماء محلية وخيارات جيدة جداً في المراكز نفسها على دكة البدلاء سواء من الاستقطابات الجديدة أو من لاعبي الفريق المحليين، وتحديداً في حراسة المرمى فواز القرني وفي قلب الدفاع عمر هوساوي وفي المحور الدفاعي عبدالإله المالكي وفي المحور الهجومي عبدالعزيز الجبرين وفي مركز تسعة ونصف عبدالمجيد السواط. * هذه الأسماء تُضاف إلى لاعبي الفريق الوطنيين الأساسيين؛ في الدفاع (زياد الصحفي وسعود عبدالحميد ومهند الشنقيطي وحمدان الشمراني وخالد السميري ولاعبي الأطراف والهجوم فهد المولد وعبدالعزيز البيشي وعبدالرحمن العبود وهارون كمارا والقادم الجديد عبدالرحمن اليامي، وبالتأكيد لا عذر إطلاقاً لمدرب الفريق البرازيلي كاريللي. * أهم استقطاب اتحادي في هذا الميركاتو هو ولا شك حضور المدافع المصري الدولي أحمد حجازي، وهذا التعاقد أفرح كثيراً الجماهير الاتحادية لأسباب عديدة، منها أنه لاعب دولي ولاعب قيادي، يمتاز بالطول الفارع وإجادة الألعاب الهوائية، ومنها النجاح الكبير الذي حققه سابقاً اللاعبون المصريون الذين ارتدوا القميص الاتحادي. * على مدى سنوات طويلة مضت نجح العديد من اللاعبين وفي كل المراكز التي استقطبوا لها، وتحديداً أسماء مثل إسلام الشاطر (2003) وعماد متعب (2008) وحسني عبد ربه (2012) ومحمود عبدالمنعم -كهربا- (2016). والمنتظر والمرجو أن يكون حجازي قمة التجارب والاستقطابات المصرية، خاصة عندما تعود الجماهير الاتحادية إلى المدرجات بما عُرف عنها من دافعية وتحفيز للاعبين.

احصائية الأخبار سنة 2024
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر